لِلْجَمِيعِ
اَلنُّورُ لِلْجَمِيعِ وَالْحُبِّ لِلْجَمِيعِ
وَأَرْضِنَا اَلسَّمْرَاءِ
وَالْخَيْرِ وَالْعَطَاءِ
لَابُدَّ أَنْ يُكَوِّنَ لِلْجَمِيعِ
تُرَابِنَا ذَهَبَ وَعَزْمُنَا لَهَبٌ
نَبْنِي بِهِ اَلْبِلَادُ
نُوَاصِلُ اَلْجِهَادُ
لِوَحْدَةِ اَلْعَرَبِ لِأُمَّةِ اَلْعَرَبِ
اَلنُّورُ لِلْجَمِيعِ وَالْحُبِّ لِلْجَمِيعِ
مِنْ زَهْرَةٍ بِعَيْنِهَا
لَا يَصْنَعُ اَلرَّبِيعُ
تَسَانَدِي تَسَانِدِي يَا وَحْدَةُ اَلسَّوَاعِدِ
غِلَالنَا اَلْخَضْرَاءَ
وَالْخَيْرِ وَالْعَطَاءِ
لَابُدَّ أَنْ يُكَوِّنَ لِلْجَمِيعِ
لِلشَّاعِرِ ( سُلَيْمَانْ عِيسَى )